]هذا الموضوع منقول :
]هذا ما قاله المفكرون والمستشرقون الغربيون عن الإسلام ونبيه محمد صلى الله عليه وسلم)وفيه أبلغ الرد على كل من يتهجم على الإسلام ونبيه صلى الله عليه وسلم أو يفكر فى التهجم عليه زورا وبهتانا]
]ملك الروم هرقل الأول قال للأبى سفيان عن النبى صلى الله عليه وسلم لو كنت عنده لغسلت قدمه."
النجاشى ملك الحبشه"أصمحه".,قال:إن هذا الكلام والذى جاء به عيسى ليخرج من مشكاة واحدة."
المفكر الفرنسى لامارتين.,يقول:محمد هذا النبى الفيلسوف الخطيب المشرع المحارب قاهر الأهواء ...وبالنظر لكل مقاييس العظمة البشرية ...أود أن أسأل هل هناك أعظم من النبى محمد؟
الأديب الإنجليزى الشهير برنارد شو يقول:"إن العالم أحوج ما يكون إلى رجل فى مثل تفكير محمد,هذا النبى الذى لو تولى أمر العالم اليوم,لوفق فى حل مشكلاتنا بما ي}من السلام والسعادة التى يرنو البشر إليها."مايكل هارت مؤلف كتاب (العظماء مائة أعظمهم محمد) ."يقول:إن إختيارى محمدا ليكون الأول فى أهم واعظم رجال التاريخ يدهش القراء لكنه الرجل الوحيد الذى نجح أعلى نجاح على المستويين الدينى والتربوى.".
ويل ديورانت مؤلف موسوعة"قصة الحضارة" يقول:"إذا ما حكمنا على العظمة بما للحكيم من عظمة , قلنا إن محمدا أعظم عظماء التاريخ.".
الزعيم المهاتما غاندى قال:"بعد إنتهائى من قراءة الجزء الثانى من حياة الرسول محمد ,أجد نفسى بحاجه أكثر للتعرف على حياته العظيمه ..إنه يملك بلا منازع قلوب ملايين البشر.
الكاتب الإنجليزى توماس كارليل يقول.
"إنى لأحب محمدا لبراءة طبعه من الرياء والتصنع ,أنه يخاطب بقوله الحر المبين قياصرة الروم وأكاسرة العجم , يرشدهم إلى مايجب عليهم لهذه الحياة الدنيا والأخرة.".
الأديب البريطانى جورج ويلز :"يرى فى محمد أعظم من أقام دولة العدل والتسامح".
الأديب الروسى الشهير ليو تولستوى:"يرى أن شريعة محمد ستسود العالم لإنسجامها مع العقل والحكمة."
المستشرق ميشون يقول:"إن الإسلام الذى أمر بالجهاد قد تسامح مع أتباع الديانات الأخرى,وبفضل تعاليم محمد لم يمس عمر بن الخطاب المسيحيين بسؤ حين فتح القدس.
المؤرخ الفرنسى جوستاف لوبون:"إن محمدا هو أعظم رجال التاريخ "وقال عن القرآن الكريم:"حسب هذا الكتاب جلالة ومجدا أن الأربعة عشر قرنا التى مرت عليه لم تستطع أن تجفف من أسلوبه الذى لا يزال غضا كأن عهده بالوجود آمس,ولم يكن هذا النبى الجليل داعيا للأخرة وحدها ,بل امر اتباعه أن ياخذوا نصيبهم من هذه الحياة.".
كارن أرمسترونج يقول":بفضل القرآن قد إستطاع محمد أن يحول العرب من الوثنية إلى التوحيد فى مدى ثلاث وعشرين سنة, بينما أخذ الإسرائيليون القدامى حوالى سبعمائة سنة ليتخلصوا من محض الولاء للوثنية لديانة التوحيد.".
عالم البحار جاك إيف كوستو:"الأن أشهد وأعتقد يقينا آن القرآن هو وحى من الله, وأن محمدا نبى الله ورسوله, وأن العلم المعاصر يحبو فى آثر ما جاء به فى أناة وصبر على فترة أربعة عشر قرنا مضت."
وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم